التوتر ألد أعداء صحتك..!
من مظاهر القلق الشديد وامراض الجلد واضراب الهضم ذالك ان التوتر يمكن ان يثير طائفة من الامراض العضال،ومع هذا فإن إدارة التعاملمع التوتر بوعي ناضج ومعرفه رشيده منذ بداية ظهور الاعراض يمكن ان تؤديالى الخلاص منه وربما الأفادة منه في تطوير القدرات الذاتية
ويمكن ان يلازم التوتر الأنسان طوال حياته إذا ظل في معادلاته المقبولة أو إذا تم توجيهه بحكمه فإنه كفيل بجعل الإنسان قادرا على مقاومه الضروف ةتحقيق الأماني
لذا ينظر الى آليات التوتر على انها المحرك الرئيسي للحياة اليوميه ولاستراتيجيات الذات البشرية كما انه مرتبط ارتباطا وثيقا بفكرة الزمن ومرور الوقت؛فعندما نواجه
ضغوطا بفعل عامل الزمن ويكون مطلوبا منا إنجاز عمل مهم على جناح السرعه حينها تتدخل آليات التوتر لشحذ المهمة مهما كانت درجة الإرباك التى ساعدت الانسان على
التأقلم مع مختلف الظروف غير متوقعة بما يخلقه من قدره على ردود الافعال السريعة ويبدو التوتر بهاذا المعنى وكأنه مرتبط بتغيرات بيولوجية سريعة تتكافل بها طائفه من الهرمونات التى تعمل على حث مركز التفكير......
وارجو ان تكونوا قد استفدتم من هذه المعلومات القيمة